وصف شيخ الأزهر الجديد الدكتور أحمد الطيب ما يذاع وتبثه الفضائيات الدينية بالـ "هرطقات"، واعداً بتشكيل العقل الجماهيري بشكل سليم.
وأضاف الطيب خلال مكالمة هاتفية مع برنامج "القاهرة اليوم" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب ويذاع على قناة "اليوم" انه لا يزعم انه سيستطيع إغلاق هذه القنوات في عصر السماوات المفتوحة وعصر الحريات التي لا تعمل في منظومة قيم ولكنه سيشكل العقل بحيث يجعله يتمكن من التفريق بين ما هو صحيح وخاطئ وأنها ليست من العلم عندما يسمع ما يثار عبر تلك الفضائيات .
كما وعد الطيب بوجود ضوابط يتم وضعها لظهور هؤلاء المشايخ التي تصنعهم القنوات على حد قوله، مشيراً إلى أن هناك أموال يتم دفعها وراء هذا العمل لتعمل وتحرك، لافتا إلى أن الأزهر بحاجة إلى دعم من أجل التصدي لذلك.
من جهة أخرى أبدى شيخ الأزهر رأيه في النقاب وقال انه من المباحات أي لا مفروض ولا مرفوض ولا مستحب وليس حراما كرفض.
كما فسر الطيب قرار رفض دخول الطالبات المنقبات قاعات الامتحانات وهن مترديات النقاب وقال : منعتهم خوفا من الغش والتدليس لكن غير ذلك كنت التقى بهم واشرح لهم الأمر وكثير منهم اقتنع بالكلام.
كما عبر الطيب عن رأيه في عدم اهتمام وسائل الإعلام بوفاة شيخ الأزهر الأسبق الدكتور طنطاوي وقال: كنا نتوقع أن يكون هناك توقير رحيم للشيخ ولكن إذا تحدثنا من الناحية الشرعية فلا يوجد حداد على الرجال إنما ولكن على المرأة التي يموت زوجها فقط، أما على مستوى العرف فيفضل على الأقل أن تكون هناك برامج جادة تتناسب مع طبيعة الأمر.
وأضاف الطيب خلال مكالمة هاتفية مع برنامج "القاهرة اليوم" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب ويذاع على قناة "اليوم" انه لا يزعم انه سيستطيع إغلاق هذه القنوات في عصر السماوات المفتوحة وعصر الحريات التي لا تعمل في منظومة قيم ولكنه سيشكل العقل بحيث يجعله يتمكن من التفريق بين ما هو صحيح وخاطئ وأنها ليست من العلم عندما يسمع ما يثار عبر تلك الفضائيات .
كما وعد الطيب بوجود ضوابط يتم وضعها لظهور هؤلاء المشايخ التي تصنعهم القنوات على حد قوله، مشيراً إلى أن هناك أموال يتم دفعها وراء هذا العمل لتعمل وتحرك، لافتا إلى أن الأزهر بحاجة إلى دعم من أجل التصدي لذلك.
من جهة أخرى أبدى شيخ الأزهر رأيه في النقاب وقال انه من المباحات أي لا مفروض ولا مرفوض ولا مستحب وليس حراما كرفض.
كما فسر الطيب قرار رفض دخول الطالبات المنقبات قاعات الامتحانات وهن مترديات النقاب وقال : منعتهم خوفا من الغش والتدليس لكن غير ذلك كنت التقى بهم واشرح لهم الأمر وكثير منهم اقتنع بالكلام.
كما عبر الطيب عن رأيه في عدم اهتمام وسائل الإعلام بوفاة شيخ الأزهر الأسبق الدكتور طنطاوي وقال: كنا نتوقع أن يكون هناك توقير رحيم للشيخ ولكن إذا تحدثنا من الناحية الشرعية فلا يوجد حداد على الرجال إنما ولكن على المرأة التي يموت زوجها فقط، أما على مستوى العرف فيفضل على الأقل أن تكون هناك برامج جادة تتناسب مع طبيعة الأمر.